نجل فرید إسماعیل یکشف تفاصیل آخر ساعات فی حیاة والده
الرئیسیة الحیاة السیاسیة ریاضة قضایا
وحوادث قبلی وبحری عرب وعالم مال واعمال فیدیو ملفات افتح قلبک عمرو موسى: مایحدث
بالمنطقة العربیة "مهزلة" أحمد عادل شعبان الخمیس, 14 مایو 2015 05:51 روى محمد فرید -
نجل الدکتور فرید اسماعیل الذی توفی بالسجن امس - تفاصیل وفاة والده فی عدة
تدوینات مجمعة بدءاً من علمهم بمرضه وحتى الان . وقال نجله فی تدوینة منذ 5 ایام :
والدى د.فرید اسماعیل دخل فى غیبوبة کاملة غالبا کبدیة منذ 4 أیام فى سجن العقرب
ویمکن أکثر من هذه المده .. لا نعلم .. بعد أن فتحوا باب الزنزانه الانفرادیة علیه
فى هذا الوضع .. ولسه عارفین حالا بالمعلومة دى منذ ساعة تقریبا بالصدفه.. طبعا
بعد أن منعنا من الزیارة فى العقرب لأکثر من شهر وتم وضعه بلا آدمیة فى مستشفى
السجن هناک فى العقرب بلا أدنى مستوى من الرعایة لأرواح البشر وتم نقله لسجن
الزقازیق وهو فى الغیبوبة بحالته الصحیة المتدهوره (عشان عنده جلسه الیوم السبت)
وتم وضعه فى مستشفى سجن الزقازیق وطبعا لم یحضر الجلسه .. وهو الآن یرقد فى غیبوبة
کاملة بمستشفى سجن الزقازیق .. منتهى الاستهتار بأرواح البشر للعلم هذا ما لدینا
من معلومات وهو ما عرفناه بالصدفة البحته وما یقال أن مستشفى العقرب لم تعلم ما
حالته ولا أسباب الغیبوبة ومع ذلک تم ترحیله بهذا الوضع المتدنى وأیضا مستشفى سجن
الزقازیق لا تعلم السبب ولم ینقل حتى الى مستشفى جامعى للوقوف على الحالة للعلم
والدى مریض سکر وکبد (فیروس سى) منذ سنوات وفیه تدوینة تالیة قال : بلاغ الى کافة المنظمات الحقوفیة
والانسانیة والمعنیة من أسرة د.فرید اسماعیل عبدالحلیم ،، قمنا بزیارة الدکتور
فرید الیوم الأحد بمستشفى سجن الزقازیق العمومى وتم التأکد من التشخیص وهو جلطة
بالمخ مع غیاب عن الوعى وعدم إدراک کامل ولم یتسنى لنا معرفة حالة الکبد لعدم وجود
اى تجهیزات من معامل أو أجهزة أشعة؛ حالیا هو فى غیبوبة شبه کامله وتعنت واضح
لنقله الى مستشفى مجهز سواء جامعى او اقتصادى للوضع تحت الملاحظة والعنایة الدائمة
وهو بحاجة لذلک ؛ یحتاج الدکتور فرید الى دخول عنایة کاملة التجهیزات من أجهزة
أشعة مقطعیة الى معامل متطورة طبقا لحالته الطبیة الخطیرة تم نقله الیوم من مستشفى
سجن الزقازیق الى مستشفى لیمان طرة بعد رفض سجن الزقازیق تحویله الى مستشفى جامعی
؛ والسؤال هنا ماذا یحدث فى سجن العقرب لیخرج منه معتقل بجلطة فى المخ !؟ وفی
تدوینة تالیة قال: السلطات
الأمنیة والمسئولة مازالت تمنع العلاج أو اجراء أى فحوصات طبیة على د.فرید اسماعیل . یتم نقله من مستشفى سیئة لأخرى أسوأ ،
وحتى الآن لا یوجد تشخیص محدد لحالته لعدم اجراء الفحوصات الطبیة المطلوبة. هنا وطن بلا حقوق ، فأقل الحقوق هو
العلاج والدواء. وفی تدوینة
کتبها امس قال : أبی فى ذمة
الله .. انا لله وانا الیه راجعون لله ما أخذ ولله ما أعطى وکل شئ عنده بمقدار
اقرأ المقال الاصلى فى